تناولت عدد من المواقع الاخبارية خبر مفاده "أمن الجامعة العربية الأمريكية يمنع الشيخ خضر عدنان من دخول الجامعة للمشاركة في فعالية تضامنية مع الأسرى".
وللتوضيح، فإن هذا الخبر عار عن الصحة تماماً. والصحيح أن الجامعة تفاجئت اليوم الأربعاء 9/5/2012 بزيارة الأسير المحرر خضر عدنان، واستقبله الدكتور رئيس الجامعة في مكتبه بحضور نوابه وعدد من العمداء، ودعاه لإلقاء كلمة حول الحركة الأسيرة لطلاب الجامعة، ولتقديم ندوة حول نضالات الحركة الأسيرة والاضراب الذي يخوضه الأسرى دفاعاً عن حقوقهم، يتم تنظيمها بصورة تليق بأسرانا البواسل القابعين خلف قضبان السجان، وبنضال الأسير المحرر خضر عدنان، وباسم الجامعة العربية الأمريكية، وحتى يتمكن جميع الطلبة من العلم بالنشاط وتكون لهم فرصة حضوره.
وخلال اللقاء عبر الشيخ عدنان عن فخره وفخر جميع أبناء فلسطين بالجامعة العربية الأمريكية والانجازات التي حققتها على مستوى محافظة جنين بشكل خاص والوطن بشكل عام، كما عبر عن سعادته بحفاوة الاستقبال من ادارة الجامعة، وعن قبوله لدعوة رئيسها لتقديم الندوة.
كما نوضح ونؤكد على حرص الجامعة العربية الأمريكية على الوقوف الى جانب اسرانا البواسل وتنظيم الأنشطة والفعاليات التي تدعم الحركة الأسيرة، وتوضح معاناة ونضالات أبطالنا الأسرى.
وللتوضيح، فإن هذا الخبر عار عن الصحة تماماً. والصحيح أن الجامعة تفاجئت اليوم الأربعاء 9/5/2012 بزيارة الأسير المحرر خضر عدنان، واستقبله الدكتور رئيس الجامعة في مكتبه بحضور نوابه وعدد من العمداء، ودعاه لإلقاء كلمة حول الحركة الأسيرة لطلاب الجامعة، ولتقديم ندوة حول نضالات الحركة الأسيرة والاضراب الذي يخوضه الأسرى دفاعاً عن حقوقهم، يتم تنظيمها بصورة تليق بأسرانا البواسل القابعين خلف قضبان السجان، وبنضال الأسير المحرر خضر عدنان، وباسم الجامعة العربية الأمريكية، وحتى يتمكن جميع الطلبة من العلم بالنشاط وتكون لهم فرصة حضوره.
وخلال اللقاء عبر الشيخ عدنان عن فخره وفخر جميع أبناء فلسطين بالجامعة العربية الأمريكية والانجازات التي حققتها على مستوى محافظة جنين بشكل خاص والوطن بشكل عام، كما عبر عن سعادته بحفاوة الاستقبال من ادارة الجامعة، وعن قبوله لدعوة رئيسها لتقديم الندوة.
كما نوضح ونؤكد على حرص الجامعة العربية الأمريكية على الوقوف الى جانب اسرانا البواسل وتنظيم الأنشطة والفعاليات التي تدعم الحركة الأسيرة، وتوضح معاناة ونضالات أبطالنا الأسرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق