أوضحت الفنانة مايا دياب أن العبارة التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام على لسانها ، وفحواها " الفن ليس رسالة " ، كانت تقصد منها الفن الذي تقدّمه هي ، معترفة " بكل شجاعة أنه لا رسالة لي في ما أقدمه أنا من فن " .
وأكدت أنها لا تستطيع القول " بأن السيدة فيروز، والفنان الكبير وديع الصافي، والسيدة ماجدة الرومي، لا يحملون رسالة من خلال فنهم"، وقالت: "في الوقت الحالي لا أفكر بالسينما، مع العلم أنها قريبة مني، من حيث العروض التي أتلقّاها، تركيزي حاليا مُنصَب على برنامج "هيك منغني"، والأغنيات التي أحضرها في المستقبل"،
وأكدت أنها لا تقوم بأية خطوة فنية من دون موافقة زوجها، الذي قالت إنها تحبّه "حتى الجنون، فهو كل حياتي، وهو أولويتي، ولو أن هناك أي اعتراض صغير منه لما دخلت أية تجربة لا يرضى عنها، كما أنه يرافقني في كل أعمالي، ويتواجد معي دائما في الأستوديو". ورداً على ما يقال بأن إطلالاتها المثيرة تقف وراء نجاح البرنامج، قالت: "لا أنكر أن إطلالاتي مثيرة،
ولديّ خط خاص في الموضة ، ولكن هذا لا ينطبق على نجاح البرنامج، وتجربتي معًا. فمن يتابعني في حياتي الاجتماعية يجد أن مايا هي نفسها ، لم تتغيّر ، إن كان على الشاشة أو خلفها. على كل أنا أتفهّم وأحترم رأي من يقول بأنني امرأة "sexy"، لكن ماذا أفعل إذا كنت لا أحتمل الظهور أمام الناس إلا بكامل أناقتي، من الألف إلى الياء؟"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق