الأحد، 3 يونيو 2012

من عامل في الكراج إلى ﻧﺎﺋﺐ ﺛــﺎﻥ ﻟﻠﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ

ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺗﺠﺒﺮﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻋﻨﺪﻫﺎ، ﻣﺰﻳﺞ  ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻛﺎﺀ ﻭﺧﻔﺔ ﺍﻟــﺮﻭﺡ، ﻣﺘﻮﺍﺿﻊ، ﺍﻟﺸﺎﺏ  ﺍﺑــﻦ ﺍﻟـــ32 ﻋﺎﻣﺎ ﻧﺎﺋﺐ ﺛــﺎﻥ ﻟﻠﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﺎﻡ  ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ، ﻳﺘﻮﻟﻰ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻗﺴﺎﻡ  ﺍﻻﺳﺘﻴﺮﺍﺩ ﻭﻣﺒﻴﻌﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ﻭﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻮﺩﻋﺎﺕ ﻭﺍﻟﺼﻴﺎﻧﺔ ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ
ﺍﻟﻠﻮﺟﺴﺘﻲ ﻭﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﺒﻴﻌﺎﺕ. ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺪﺱ،  ﻭﺗﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﻮﺱ ﺗﺴﻮﻳﻖ ﻣﻦ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻭﻻﻳﺔ ﻛﻠﻴﻔﻮﺭﻧﻴﺎ ﻓﻲ  ﻓﻠﺮﺗﻮﻥ، ﺑﺪﺃ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺍﻟﻤﻬﻨﻴﺔ ﻣﻨﺬ ﺻﻐﺮﻩ، ﻓﻜﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻟﻮﺍﻟﺪﻩ ﺍﻥ ﻳﺘﻌﻠﻢ  ﻋﻤﺮ ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺼﻐﺮ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﻛﻴﻒ ﺗﺘﺄﺗﻰ ﻟﻘﻤﺔ ﺍﻟﻌﻴﺶ. ﻓﻤﻨﺬ  ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻋﺸﺮﺓ ﻣﻦ ﻋﻤﺮﻩ، ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮ ﻳﻘﻀﻲ ﻋﻄﻠﺔ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻗﺴﺎﻡ  ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ، ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﺣﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻮﺟﺴﺘﻴﺎﺕ ﻭﺗﻮﺻﻴﻞ ﺍﻟﺒﻀﺎﺋﻊ ﻭﺍﺣﻴﺎﻥ  ﺍﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ، ﺛﻢ ﺍﻧﺘﻘﻞ ﺍﻟﻰ ﻧﻮﻉ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﺫﻟﻚ ﺧﻼﻝ  ﺩﺭﺍﺳﺘﻪ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ، ﺣﻴﺚ ﺑﺪﺃ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ  ﻭﺻﻮﻟﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﻓﻲ ﻣﺤﻞ ﻟﺒﻴﻊ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ ﺛﻢ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ، ﻭﻛﺎﻥ  ﺩﻭﺭﻩ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻠﺰﺑﺎﺋﻦ ﻭﺍﻋﻄﺎﺀﻫﻢ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻋﻮﺩﺗﻬﻢ،
ﻭﻳﻀﻴﻒ: «ﻛﻨﺖ ﺍﺷ ﻐﻞ ﻋﺸﺎﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺍﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﺑﻘﻠﻴﻞ، ﻛﺎﻥ ﺩﻭﺭﻱ ﺃﻥ ﺍﻋﻄﻲ  ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺎﺕ ﻟﻠﺰﺑﺎﺋﻦ ﻭﺍﺳﺘﻨﺎﻫﻢ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺭﺟﻊ ﺍﻟﻤﻔﺎﺗﻴﺢ ﻭﺁﺧﺪ ﻋﻤﻮﻟﺘﻲ..  ﻣﻤﻜﻦ ﺩﻭﻻﺭ ﺍﻭ ﺩﻭﻻﺭﻳﻦ ﺣﺴﺐ ﻛﺮﻡ ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ».
ﺗﺮﻙ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﺍﻛﺒﺮ ﺍﻻﺛﺮ ﻓﻲ ﺷﺨﺼﻴﺘﻪ، ﺣﻴﺚ ﺳﺎﻋﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺎﺀ ﻗﺪﺭﺍﺗﻪ،  ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺟﺒﺎﺭ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺟﺰﺀﺍ ﻣﻦ ﺭﻏﺒﺘﻪ ﻓﻲ  ﺗﻌﻮﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﻤﻞ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻭﺻﻘﻞ ﺷﺨﺼﻴﺘﻪ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻛﺎﻧﺖ
ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻴﺔ ﻋﻨﻮﺍﻧﺎ ﻻﻧﻔﺘﺎﺣﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻭﺗﺴﺎﻣﺤﻪ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﻣﻊ ﺛﻘﺎﻓﺘﻬﻢ، ﻭﺍﻋﺘﺒﺮ ﺟﺪﺗﻪ ﻷﺑﻴﻪ ﺃﻣﺎ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻟﻪ ﻻﻧﻬﺎ ﻭﺍﻣﻪ ﻋﺰﺯﺗﺎ إﻧﺘﻤﺎﺀﻩ ﻟﻘﻀﻴﺘﻪ ﻭﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺘﻪ ﻭﻟﻬﻮﻳﺘﻪ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ.

ﻫﻮ ﻋﻤﺮ ﺍﻛﺮﻡ ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ، ﻣﻘﺪﺳﻲ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﻟﻴﺪ 1980-7-4، ﻣﺘﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﺭﺍﻳﺔ ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ، ﻳﻘﻀﻲ ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻏﻠﺐ ﻭﻗﺘﻬﻤﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ، ﻳﻠﺘﻘﻴﺎﻥ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺍﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﺑﻘﻠﻴﻞ، ﻭﻳﻘﻀﻴﺎﻥ ﻋﻄﻠﺔ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ، ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﻌﻄﺎﺀ، ﻭﻳﺄﺧﺬ ﻋﻤﻠﻪ ﻭﻃﻤﻮﺣﻪ ﺃﻏﻠﺐ ﻭﻗﺘﻪ.

ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻥ ﺷﻌﻮﺭﻙ ﻭﺍﻧﺖ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺕ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻧﻚ ﺍﺑﻦ ﺭﺟﻞ ﺛﺮﻱ؟

ﻛﺎﻥ ﺷﻌﻮﺭﻱ ﻋﺎﺩﻳﺎ ﻓﺎﻟﺪﻭﻻﺭﺍﻥ ﺍﻟﻠﺬﺍﻥ ﻛﻨﺖ ﺍﺣﺼﻞ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻬﻤﺎ ﻧﻜﻬﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻻﻧﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﺍﺗﻌﺐ ﻻﺧﺬﻫﻤﺎ، ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻳﻐﻄﻲ ﻣﺼﺎﺭﻳﻒ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﺍﻟﺴﻜﻦ، ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻤﺼﺮﻭﻑ ﺍﻟﻴﻮﻣﻲ ﻓﻜﺎﻥ ﺿﻤﻦ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺘﻲ ﻓﻜﺎﻥ ﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻱ ﻗﻄﺎﻉ، ﻭﻋﺮﻓﺖ ﻣﻘﺼﺪ ﺍﺑﻲ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ.. ﺃﺑﻲ  "كفى ووفى" و ﺍﻧﺎ ﺍﻗﺪﺭﻩ ﻭﺍﺣﺘﺮﻣﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍ.


ﻫﻞ ﺃﺛﺮ ﻋﻠﻴﻚ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺃﻥ ﻭﺍﻟﺪﺗﻚ ﺍﺟﻨﺒﻴﺔ؟

 ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺍﻟﺸﻜﻞ، ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﺳﺎﻓﺮ ﺍﻭ ﺍﺗﻮﺟﻪ  ﻻﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻊ ﺟﺪﺗﻲ ﻭﺟﺪﻱ، ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻟﻜﻮﻧﻲ ﺍﺷﻘﺮ ﻭﺟﺪﺍﻱ ﺳﻤﺮﺍﻭﺍﻥ ﺍﻟﻠﻮﻥ، ﻭﺍﻳﻀﺎ ﺍﻣﻲ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﻭﻟﺪﻳﻬﺎ ﻗﻠﺐ ﺍﺑﻴﺾ ﻭﺗﻌﻄﻲ ﺑﻼ ﺣﺪﻭﺩ، ﻭﻭﺟﻮﺩﻫﺎ ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻮﻝ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺎﺕ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺘﻲ، ﻟﺬﻟﻚ ﻛﻨﺖ ﻣﺤﻈﻮﻇﺎ ﺑﺬﻟﻚ.
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺍﻧﺘﻘﻠﺖ ﻣﻦ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﻜﺎﻥ؟
ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﺮ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﻣﻤﺘﺎﺯﺓ، ﻟﻜﻦ ﻛﻨﺖ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻧﻨﻲ ﺳﺎﺗﻌﻠﻢ ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻓﻲ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﻟﺬﻟﻚ ﻓﻀﻠﺖ ﺃﻥ ﺍﻧﺘﻘﻞ ﺍﻟﻰ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻤﻂ ﺍﻻﻣﻴﺮﻛﻲ. ﻭﺍﻳﻀﺎ ﺍﺣﺒﺒﺖ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻓﻲ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﻜﺎﻥ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺣﺮﻳﺔ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻟﻠﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻴﺘﻌﻠﻤﻬﺎ ﻟﻜﻨﻨﻲ ﻭﺍﺟﻬﺖ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﻓﻲ ﺍﻗﻨﺎﻉ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻝ، ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﺟﻨﺒﻴﺔ.
ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺘﻘﻴﺖ ﺯﻭﺟﺘﻚ؟
ﺍﻟﺘﻘﻴﺖ ﺑﻬﺎ ﺑﺎﻟﺼﺪﻓﺔ ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻟﺸﺮﻛﺔ «ﺟﻴﻮﺛﺮﻣﺎﻝ»،
ﻭﺭﻏﺒﺖ ﺍﻥ ﺍﻛﻮﻥ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻻ ﺍﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺍﻛﻦ ﻣﺤﻈﻮﻇﺎ،ﻭﺑﺤﺜﺖ ﻋﻨﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﻭﺭﺷﺔ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﻟﻢ ﺍﺟﺪﻫﺎ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﻮﺟﻬﺖ ﻟﻠﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﺑﺤﺚ ﻋﻦ «ﻳﺎﺭﺍ» ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺍﺣﺪﻫﻢ ﺍﻥ ﺫﻟﻚ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻓﻠﻢ ﺍﺟﺪﻫﺎ، ﻭﻻﺣﻘﺎ ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻭﻋﻤﺘﻲ ﻻﻳﺠﺎﺩ ﺃﻫﻞ ﺭﺍﻳﺔ ﻭﺯﻳﺎﺭﺗﻬﻢ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻨﺼﻴﺐ.
ﻛﻴﻒ ﺑﺪﺃ ﻋﻤﻠﻚ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ؟
ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻭﻷﻭﻝ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﻓﻘﻂ ﺍﺭﺍﻗﺐ ﻭﺍﺳﺘﻤﻊ، ﻭﺳﺎﻋﺪﻧﻲ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻓﻲ
ﺗﻌﻠﻴﻤﻲ، ﺣﻴﺚ ﻋﺪﺕ ﻣﻦ ﺍﻣﻴﺮﻛﺎ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ
ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ، ﻭﺍﺳﺘﻠﻤﺖ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻻﻗﺴﺎﻡ ﻭﻫﺬﺍ ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﺴﻬﻞ، ﻓﻜﻞ ﻗﺴﻢ
ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻰ ﺟﻬﺪ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺭﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺳﺘﻴﺮﺍﺩ، ﺣﻴﺚ ﺍﻧﻨﺎ ﻧﺴﺘﻮﺭﺩ ﺍﻻﻥ ﻣﻦ 50 ﺷﺮﻛﺔ، ﺍﺷﺘﻐﻠﺖ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﺗﻌﻠﻤﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ. ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ﺗﺤﺐ ﺍﻟﺘﻔﻮﻕ ﻭﻻ ﺍﻗﺒﻞ ﺑﺎﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﻌﺎﺩﻱ ﻭﺍﺣﺐ ﺍﻥ ﺍﻃﻮﺭ ﻭﺍﻏﻴﺮ ﻭﺍﺑﺮﺯ ﻧﺠﺎﺣﺎﺗﻲ، ﻻﻥ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﻧﺠﺎﺣﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﺭﺍﺽ ﻋﻦ ﻧﺠﺎﺣﻲ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻓﻲ ﺍﻗﺴﺎﻡ ﺍﻻﺳﺘﻴﺮﺍﺩ ﻭﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻖ ﻓﻔﺘﺤﺖ ﻣﻜﺘﺒﺎ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻴﻦ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻤﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﺸﻮﺍﻗﻞ، ﻭﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ ﺍﻧﻔﺘﺤﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﺧﺮﺟﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ، ﺍﺩﺧﻠﻨﺎ ﺍﺻﻨﺎﻓﺎ ﻭﺷﺮﻛﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻣﺜﻞ «ﻳﻮﻧﻴﻔﺮﺳﺎﻝ» ﻭﺍﻟﻘﻄﻊ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻣﺜﻞ ﺍﻏﺮﺍﺽ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺍﻟﻤﻜﺎﻧﺲ ﻭﺍﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﻭﺍﺩﻭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﺍﻳﻀﺎ ﻣﻨﺘﺠﺎﺕ ﺷﺮﻛﺘﻲ "ﻓﻴﻠﻴﺒﺲ" ﻭ"ﺍﻓﻨﺖ Avent" ﻭﻫﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﺘﺨﺼﺼﺔ ﻓﻲ ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺕ ﺍﻻﻃﻔﺎﻝ ﻭﺍﻻﻣﻬﺎﺕ، ﻭﻓﺘﺤﺖ ﻗﺴﻤﺎ ﻟﻠﺘﻄﻮﻳﺮ ﻭﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ، ﻭﻋﺰﺯﻧﺎ ﻗﺴﻢ ﺍﻟﺼﻴﺎﻧﺔ ﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﻘﻞ ﻋﻦ 50 ﻣﻮﻇﻔﺎ.
ﻣﺎ ﻫﻮ ﺗﻘﻴﻴﻢ ﻭﺍﻟﺪﻙ ﻟﻌﻤﻠﻚ؟
ﻫﻨﺎﻙ ﺭﺿﻰ ﻣﻦ ﻗﺒﻠﻪ، ﻓﺄﻧﺎ ﻭﻭﺍﻟﺪﻱ ﻣﺘﻔﻘﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ، ﻳﺪﻋﻤﻨﻲ
ﻭﻳﺄﺧﺬ ﺑﺮﺃﻳﻲ ﻭﻳﺜﻖ ﺑﻲ، ﻓﻨﺤﻦ ﻧﻌﻤﻞ ﻛﻔﺮﻳﻖ ﻭﺍﺣﺪ – ﺃﻧﺎ ﻭﺃﺑﻲ ﻭﺍﺧﻲ
– ﻧﻜﻤﻞ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ، ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺣﺘﺮﻡ ﻣﺎ ﻋﻤﻠﻪ ﺃﺑﻲ ﻟﺒﻨﺎﺀ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﻤﻴﺰﺓ، ﻭﻗﻮﻳﺔ، ﻭﻣﺘﻴﻨﺔ، ﻭﺍﺣﺘﺮﻡ ﺍﺧﻲ ﻭﻋﻤﻠﻪ ﻭﺍﻗﺪﺭ ﺟﻬﻮﺩﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﺑﺮﺯﻫﺎ ﻣﺸﺮﻭﻉ «ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ ﻫﻮﻡ»، ﻓﺎﻧﺎ ﺍﻋﺘﺒﺮ ﺍﻥ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﻧﻘﻠﺔ ﻧﻮﻋﻴﺔ ﻟﺸﺮﻛﺔ ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ.
ﻛﻴﻒ ﺗﻘﻴﻢ ﺍﺩﺍﺀ ﻣﻮﻇﻔﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ؟
ﺷﺮﻛﺔ ﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ ﻻ ﺗﻘﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺯﻥ، ﺃﻭ ﺍﻛﺮﻡ ﺃﻭﻋﻤﺮ، ﻓﻬﻲ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ 350 ﻣﻮﻇﻔﺎ، ﻭﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻣﻦ ﻧﺠﺎﺣﻬﻢ، ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺘﻄﻮﺭ ﻣﻌﺎ، ﻭﺳﺒﻴﺘﺎﻧﻲ ﺗﺤﺘﻀﻦ ﻋﺎﺋﻼﺕ ﻟﺬﻟﻚ ﻧﺤﺎﻭل ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭﻧﺠﺎﺣﻬﺎ.
ﻛﻢ ﺳﺎﻋﺔ ﺗﻌﻤﻞ ﻳﻮﻣﻴﺎ؟
ﺍﺳﺘﻴﻘﻆ ﺑﺎﻛﺮﺍ ﻭﺍﻋﻤﻞ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻗﻠﻴﻼ، ﺍﻟﻌﺐ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭﺍﺟﺮﻱ ﺍﺗﺼﺎﻻﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺧﻼﻝ ﻣﻤﺎﺭﺳﺘﻲ ﻟﻠﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺍﺗﻮﺟﻪ ﺍﻟﻰ ﻋﻤﻠﻲ، ﻭﻳﻄﻮﻝ ﻋﻤﻠﻲ ﺭﺑﻤﺎ ﻟﻴﻼ ﻭﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﻣﺘﺄﺧﺮﺓ.

ﻫﻞ ﺍﻧﺖ ﻣﻦ ﻣﺘﺎﺑﻌﻲ ﺍﻟﺘﻠﻔﺎﺯ؟
ﻛﻨﺖ ﺳﺎﺑﻘﺎ ﺍﺗﺎﺑﻊ ﺍﻻﻓﻼﻡ ﻟﻜﻦ ﺣﺎﻟﻴﺎ «ﻳﺎ ﺑﺰﻫﻖ ﻳﺎ ﺑﻐﻔﻰ». ﺍﺣﺐ ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﺍﻻﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺨﻔﻴﻔﺔ ﺍﻟﻤﻀﺤﻜﺔ ﻭﺍﻓﻀﻞ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﺍﻟﻄﺒﺦ ﻭﺍﺳﺘﻤﺘﻊ ﺑﺬﻟﻚ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻣﺴﺎﺑﻘﺎﺗﻪ ﻓﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺍﺣﻀﺮ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﻗﻨﺎﺓ ﻓﺘﺎﻓﻴﺖ ﻭﺣﺎﻟﻴﺎ ﺍﺗﺎﺑﻊ ﻋﻠﻰ «ﺍﻭﺭﺑﻴﺖ» ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻻﻛﻞ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ، ﻭﺍﺣﺐ ﺍﻳﻀﺎ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﻣﺤﻄﺔ «ﺍﻟﻨﺎﺷﻮﻧﺎﻝ ﺟﻴﻮﻏﺮﺍﻓﻴﻚ».
ﻫﻞ ﺍﻧﺖ ﻋﺼﺒﻲ؟
ﺑﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﻻ ﻟﻜﻦ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﻳﻌﺼﺒﻨﻲ ﺍﻻﻫﻤﺎﻝ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ، ﻓﺄﻧﺎ ﺍﺣﺐ ﺍﻻﺗﻘﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺣﺘﻰ ﺑﺄﺩﻕ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ.

ﻫﻞ ﺗﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ؟
ﻧﻌﻢ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﻮﺟﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ، ﺍﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺮﻛﺾ ﻻﻧﻨﻲ ﺍﺣﺐ ﺍﻻﻛﻞ، ﻭﺣﺎﻟﻴﺎ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ ﺍﻥ ﺍﻧﺰﻝ 25 ﻛﻴﻠﻮﻏﺮﺍﻣﺎ ﻣﻦ ﻭﺯﻧﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭﺑﺎﻋﺘﻤﺎﺩﻱ ﺍﻻﻛﻞ ﺍﻟﺼﺤﻲ ﻭﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺟﺎﺝ ﻭﺍﻟﺴﻤﻚ ﻭﺍﻟﺨﻀﺮﺍﻭﺍﺕ ﻭﺑﻴﺎﺽ ﺍﻟﺒﻴﺾ ﺻﺒﺎﺣﺎ.

ﻫﻞ ﺗﺤﺐ ﺍﻟﺴﻔﺮ؟
ﺍﺳﺎﻓﺮ ﻛﺜﻴﺮﺍ. ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻣﺮﺓ ﻛﻞ ﺷﻬﺮ. ﻭﺍﺣــﺐ ﺍﻟــﺪﻭﻝ ﺍﻟﻰ ﻗﻠﺒﻲ ﺗﺮﻛﻴﺎ
(ﻭﺑﺎﻻﺧﺺ ﺍﺳﻄﻨﺒﻮﻝ) ﻭﺍﻳﻄﺎﻟﻴﺎ، ﻭﺍﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﺍﻫﻮﺍﻩ ﻓﻲ ﺍﺳﻄﻨﺒﻮﻝ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ، ﻭﻓﻲ ﺍﻳﻄﺎﻟﻴﺎ ﺍﻻﻛﻞ ﻭﻃﺮﻳﻘﺔ ﺗﻘﺪﻳﻤﻪ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺟﺪﺓ ﺑﺎﻟﺸﻤﺎﻝ، ﻟﺪﻳﻬﻢ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﻢ.

ﻣﺎ ﻫﻲ ﻣﻮﺍﻫﺒﻚ؟
ﺍﺣﺐ ﺍﻟﺮﻗﺺ ﻭﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﻟﻜﻦ ﺍﺫﺍ ﻏﻨﻴﺖ ﺳﻴﻬﺮﺏ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻏﻠﺐ، ﺍﺣــﺐ ﻓﻦ ﺍﻟﺮﺳﻢ ﻭﺍﻻﻋــﻤــﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﻓﻴﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻨﺤﺖ ﻭﺗﺸﻜﻴﻞ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﻭﻛﻨﺖ ﺍﻋﻤﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ، ﺍﺳﻤﻊ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﻭﻛﻨﺖ ﺳﺎﺑﻘﺎ ﺍﺣﺐ ﻭﺍﺋﻞ ﻛﻔﻮﺭﻱ، ﺍﺳﻤﻊ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ ﻭﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻭﺍﻟﻐﺮﺑﻲ، ﺗﻌﻠﻤﺖ ﺣﺐ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﻣﻦ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ.
ﻛﻮﻧﻚ ﺷﺎﺑﺎ، ﻛﻴﻒ ﻳﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻚ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻮﻥ ﺍﻻﻛﺒﺮ ﺳﻨﺎ؟
ﻧﺤﻦ ﻧﺘﻌﺎﻣﻞ ﻛﻤﻮﻇﻔﻴﻦ، ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻳﻀﺎ ﻣﻮﻇﻒ ﺑﺎﻟﺸﺮﻛﺔ، ﻭﻫﻢ ﻳﺘﻘﺒﻠﻮﻧﻨﻲ
ﻛﻤﺪﻳﺮ ﺻﻐﻴﺮ ﺍﻟﺴﻦ ﻟﻴﺲ ﻻﻧﻲ ﺍﺑﻦ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻟﻤﺎ ﺍﻛﺮﺳﻪ ﻣﻦ ﻭﻗﺖ ﻭﺟﻬﺪ ﻓﻲ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ.

ﻣﺎ ﻧﻮﻉ ﺳﻴﺎﺭﺗﻚ؟
«ﺑﻴﻮﻳﻚ». ﻭﻫﻲ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻭﻟﻴﺲ ﻟﺪﻱ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺧﺎﺻﺔ.

ﻛﻢ ﺗﺒﻠﻎ ﻣﺴﺎﺣﺔ ﺑﻴﺘﻚ؟
ﺑﻴﺘﻲ ﺣﺎﻟﻴﺎ 90 ﻣﺘﺮﺍ ﻣﺮﺑﻌﺎ، ﻭﺳﺎﻧﺘﻘﻞ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺖ ﺍﺭﺿﻲ ﻣﺴﺎﺣﺘﻪ 130 ﻣﺘﺮﺍ ﻣﺮﺑﻌﺎ، ﻭﺍﺣﺐ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻤﺤﺎﻁ ﺑﺒﺴﺘﺎﻥ.

ﻫﻞ ﻟﻚ ﻣﺸﺎﺭﻛﺎﺕ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ؟
ﻧﻌﻢ ﻭﻻ ﺍﺣﺐ ﺍﻥ ﺍﺫﻛــﺮ، ﺍﺳﺎﻋﺪ ﻗﺪﺭ ﺍﻟﻤﺴﺘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺷﻌﺮ
ﺑﺎﺣﺘﻴﺎﺟﻬﺎ. ﻭﻫﺬﺍ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق